أسئلة شائعة
التهاب الجلد التأتبي أو الإكزيما التأتبية يصيب طفلاً من كل خمسة أطفال1. وهو اضطراب في حاجز البشرة الوقائي الذي يمكن أن يظهر من عمر الشهرين، وينحسر حتى يختفي تماماً عادة في عمر 5-6 سنوات. ويظهر على شكل جفاف شديد في بشرة الجسم والوجه، ويتناوب بين حالات تهيج الإكزيما مع بقع حمراء موضعية، وفترات الراحة. وعند الأطفال، يظهر ذلك على شكل حكة (أحياناً شديدة) تؤثر على نوعية الحياة والنوم بشكل خاص. . إذا ظهرت هذه العلامات، يجب استشارة الطبيب لإجراء تشخيص شامل. تقترح موستيلا® جيلها الجديد من مستحضرات العناية ستيلاتوبيا®: تشكيلة من 4 منتجات للنظافة والعناية، مصممة خصيصًا لتهدئة وتجديد البشرة المعرضة للتأتب عند الرُضّع والأطفال. وهي تضمن فعالية وتحمل عالٍ تم إثباتهما سريرياً منذ الولادة2، واختبرت تحت إشراف أطباء الأمراض الجلدية وأطباء الأطفال. 1 Watson 2011، Isaac 1998 2 بما في ذلك المواليد الجدد الخارجين من وحدة العناية المركزة
نعم، لا يمكن الاستغناء عنها: إن المنتجات المصممة للبشرة العادية يمكن تحملها بشكل سيء من قبل البشرة الجافة والمعرضة للتأتب.ومن ناحية أخرى، فإن مستحضرات العناية التجميلية-الجلدية المخصصة ستجعل من الممكن تحسين راحة بشرة طفلك وتفادي مخاطر المضاعفات واستعمال الأدوية. - للنظافة اليومية، ننصحك باستخدام أساس تنظيف خالٍ من الصابون، مثل كريم التنظيف ستيلاتوبيا. يمكنك أيضاً استخدام ماء تنظيف ستيلاتوبيا بدون شطف يومياً، والذي يعمل على تنظيف وجه طفلك وجسمه ومنطقة حفاضه برفق وفي خطوة واحدة. - أثناء التهيج، نوصي باستخدام زيت حمام ستيلاتوبيا الحليبي، الذي يُنظف البشرة دون تهييجها. - بعد ذلك، استعمل مستحضر العناية بالبشرة بحرص، مثل كريم ستيلاتوبيا المليِّن، الذي سيمكن من تهدئة إحساسات التهيج بسرعة وإعادة إطلاق تخليق الدهون الناقصة بفضل قُطارة زيت عباد الشمس. استشر طبيبك في حالة العدوى أو الحكة الشديدة: سوف يصف لك العلاج المناسب. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن البشرة الجافة والمعرضة للتأتب، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
إن بقع الإكزيما التي يمكن أن تظهر على جسم طفلك هي الأعراض الأكثر وضوحًا للإصابة بالتهاب الجلد التأتبي، ولكن في الواقع، فقد تم إضعاف البشرة ككل، لذا من الضروري العناية بالجسم بالكامل بمستحضرات العناية التجميلية-الجلدية المناسبة، مثل تشكيلة ستيلاتوبيا. لتحسين راحة بشرة طفلك، وجب استخدام منتجات العناية بالبشرة هذه كل يوم حتى في حال اختفاء البقع الحمراء.إذا لزم الأمر، فسيكون طبيبك قادراً أيضاً على وصف علاج طبي لك، خصوصاُ خلال فترة التهيج. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن البشرة المعرضة للتأتب، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
يمكن استخدام منتجاتنا للوقاية من الشمس من دون أي مخاطر فوراً بعد الولادة وما بعد. إن سلامة منتجاتنا هي أولويتنا المطلقة. ومثل بقية منتجاتنا، تخضع منتجاتنا للوقاية من الشمس لعملية انتقاء صارمة للمكونات واختبار منهجي لإثبات تحمّلها وفعاليتها على جميع أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة المعرضة للتأتب أو عديمة التحمل.توصي منظمة الصحة العالمية بإبقاء الأطفال الصغار بعيداً عن الشمس، مع البقاء في الظل وارتداء قبعة وقميص ونظارات شمسية على الدوام. ومع ذلك، بما أن التعرض لأشعة الشمس أمر لا يمكن تجنبه في كثير من الأحيان، فإننا نوصي باستخدام منتج مناسب للوقاية من أشعة الشمس.
تحتوي منتجاتنا للوقاية من الشمس على فلاتر معدنية (ثاني أوكسيد التيتانيوم أو أوكسيد الزنك). وقد اخترنا دمجها بفلاتر شمسية عضوية أخرى لجعل استعمال المنتجات أسهل مع ضمان مستوى مناسب من الوقاية من أشعة الشمس لبشرة الأطفال الصغار الرقيقة. ولقد أثبتت منتجاتنا تحمّلها وفعاليتها على جميع أنواع البشرة، بما في ذلك البشرة المعرضة للتأتب أو عديمة التحمل.تتصدر سلامة منتجات موستيلا أولوياتنا منذ أكثر من 65 عاماً. لمزيد من المعلومات بشأن التزامات علامة موستيلا، تفضل بزيارة قسم "التزاماتنا" على موقع موستيلا الإلكتروني.
إن الفلاتر التي نستعملها هي عبارة عن مزيج بين الفلاتر العضوية وتلك المعدنية. وقد تم انتقاؤها بصرامة، مع إثبات سلامتها وفعاليتها.تتصدر سلامة منتجاتنا ومستعمليها أولوياتنا منذ أكثر من 65 سنة. ترتبط جميع تركيباتنا بتقييم للسمية يعتمد على خصائص بشرة الرُضّع والأطفال، بالإضافة إلى اختبار الحساسية والتحمل للمنتج النهائي. لمعرفة المزيد، تفضل بزيارة قسم "التزاماتنا" على الموقع الإلكتروني.
يوصى باستخدام منتجات الوقاية من الشمس مع عامل مرتفع، نظراً لضعف بشرة الأطفال أمام أشعة الشمس.من المستحسن استخدام المنتجات التي تكون فيها نسبة عامل الحماية من الشمس 50 أو 50+. وللحصول على الوقاية الأمثل، حاول أن تختار تركيبات غير مسببة للحساسية وخالية من العطور والملونات والكحول، والتي تعتمد على الحواجز المعدنية أو العضوية والمعدنية. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الشمس وبشرة طفلك، اطلع على تقرير الخبير لدينا بشأن الموضوع.
لا، لإن منتجات الوقاية من الشمس للبالغين لا تناسب بشرة الرُضّع غير الناضجة، فهي غالباً ما تكون معطرة أو معتمدة على فلاتر كيمائية، كما أنها لا تحتوي عادةً على كمية كافية من عامل الوقاية من الشمس. لذا، من المهم استخدام مستحضر وقاية من الشمس خاص ببشرة المواليد الجدد، مع عامل وقاية عالٍ جداً، إذ إن منتجات العناية بالبشرة من مجموعة موستيلا للوقاية من الشمس تراعي بشرة طفلك وتضمن مستوى الوقاية والسلامة الأمثل من الآثار الضارة للشمس. وبما أنها مصممة للأطفال، فهي مقاومة للماء والعرق ومرئية عند الاستعمال. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الوقاية من الشمس، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا الخاص بهذا الموضوع.
إن الأشعة فوق البنفسجية المتوسطة (UVB) والأشعة فوق البنفسجية الطويلة (UVA) هي أشعة فوق بنفسجية تنبعث من الشمس وتمكن من تسمير البشرة ولكنها أيضاً ضارة جداً. تختلف الأشعة في الكثافة والأطوال الموجية: • تتمتع الأشعة فوق البنفسجية المتوسطة (UVB) بطول موجي متوسط وتعمل على سطح الجلد، وهي المسؤولة عن حروق الشمس والاحتراق. • تتمتع الأشعة فوق البنفسجية الطويلة (UVA) بطول موجي أعلى وتخترق البشرة في العمق؛ تؤدي إلى تسارع الشيخوخة وتقليل مرونة البشرة. على المدى الطويل، قد تكون الأشعة فوق البنفسجية UVA وUVB مسؤولة عن مجموعة من سرطانات الجلد. ولذلك لا غنى عن استخدام الحماية المزدوجة من أشعة الشمس (ضد الأشعة فوق البنفسجية المتوسطة (UVB) والطويلة (UVA))، خاصة بالنسبة للأطفال.
تحمي منتجات الوقاية من الشمس البشرة من الأشعة فوق البنفسجية المتوسطة (UVB) والطويلة (UVA) بواسطة الفلاتر و/أو الحواجز. • تعمل الفلاتر الكيميائية عن طريق امتصاص الطاقة المنقولة بواسطة الإشعاعات المضيئة. فهي ليست ثابتة للضوء دائماً، وبما أنه يمكن امتصاصها من قبل البشرة، يتشكل خطر السمية الضوئية والحساسية. • تعكس الحواجز المعدنية الأشعة فوق البنفسجية وتشتتها. فهي خاملة وثابتة للضوء وتشكل غشاءً على سطح البشرة مما يحد من خطر الاختراق. • تمتص الحواجز العضوية-المعدنية الأشعة فوق البنفسجية وتعكسها. فهي ثابتة للضوء ولديها قوة بقاء جيدة على سطح البشرة. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الوقاية من الشمس، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا الخاص بهذا الموضوع.
نعم، تمثل حروق الشمس خطراً حقيقياً، لا سيما بالنسبة للأطفال الذين تكون بشرتهم أكثر رقة. قد يؤدي التعرض المفرط لأشعة الشمس إلى حروق جلدية فعلية، وأيضاً على المدى الطويل، إلى زيادة عدد الشامات وخطر الإصابة بسرطان الخلايا الصبغية (الميلانوما) وتسارع شيخوخة البشرة وسرطانات البشرة. لذلك، من الضروري استخدام عامل وقاية عالٍ من الشمس، خاصة للأطفال (عامل الوقاية من الشمس 50+) واتخاذ الاحتياطات التالية: • لا تعرِّض الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 3 سنوات لأشعة الشمس. • تجنب التعرض المباشر للشمس، خاصة بين الساعة 11 صباحاً والساعة 4 بعد الظهر. • استعمل طبقة سميكة من الواقي الشمسي قبل أي تعرض للشمس، وجدّد الاستعمال على الأقل كل ساعتين وبعد كل استحمام. • احمِ طفلك بواسطة قبعة وقميص ونظارات شمسية. • أبق طفلك منتعشاً بشكل صحيح حتى لو لم يطلب أن يشرب. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الشمس وبشرة الأطفال، اطلع على تقرير الخبير لدينا بشأن الموضوع.
أجريت دراساتنا البحثية الأساسية خلال السنوات العشر الماضية وحصلت على براءات الاختراع وكانت موضوع المنشورات في المجلات التي تحظى باحترام عالمي، وأثبتت أن بشرة رضيعك تكون غير ناضجة منذ الولادة وحتى عمر السنتين، أي أنها لم تكتسب بعد مقاومة بشرة البالغين وصفاتها. ولذلك، يكون حاجز البشرة الوقائي أقل فعالية وأكثر ضعفاً وحساسية لعوامل الإجهاد الخارجية (مثل البرد والرياح والشمس والاحتكاك، إلخ). (تكون نسبة المساحة إلى الوزن عند الرُضّع أعلى بثلاثة أضعاف بالمقارنة مع البالغين، لذلك تتطلب استخدام مكونات مختلفة بتركيزات مختلفة).وعلاوة على ذلك، وبحسب نوع بشرة رضيعك، سيكون له احتياجات محددة تلبيها موستيلا من خلال تشكيلات المنتجات المختلفة. ويخضع كل من هذه المنتجات إلى تقييم محدد من حيث السلامة والفعالية، لضمان تلبية المتطلبات الصارمة اللازمة لبشرة الرُضّع. ترتبط جميع تركيباتنا بتقييم للسمية يعتمد على خصائص بشرة الرُضّع والأطفال، بالإضافة إلى اختبار الحساسية والتحمل للمنتج النهائي. وتلبي منتجاتنا ضمانات السلامة اللازمة للبشرة الأكثر رقة.
تكون بشرة الرضيع غير ناضجة منذ الولادة وحتى عمر السنتين، ولا يكون لديها بعد قوة بشرة البالغين ومواصفاتها. وفي ذات الوقت، تكون غنية بمخزن فريد من الخلايا الأصلية، ولكنها ضعيفة للغاية. لذا يكون من الضروري استخدام منتجات نظافة وعناية بالبشرة خاصة لمراعاة توازنها.كما يتعرض الرُضّع بشكل متكرر لمشاكل طفيفة في البشرة، فيتكرر ظهور المناطق المتهيجة أو خبز الرأس أو طفح الحفاضة أو البشرة التأتبية أو شديدة التحسس في السنوات الأولى من الحياة. لكل من هذه الحالات، تقدم لك موستيلا تشكيلات من مستحضرات العناية بالبشرة الآمنة والفعالة، التي تحترم البشرة وتتكيف تماماً مع البشرة الرقيقة عند الرُضّع.
لم تُصمم مستحضرات البالغين لتناسب الطبيعة الرقيقة جداً لبشرة الرُضّع، فهي حمضية جداً وقابضة للغاية.من أجل تنظيف رضيعك، من الضروري إذاً استعمال منتجات خاصة تكون لطيفة على بشرته غير البالغة ولا تسبب لها التهيج.
استُحدثت قطع قماش تنظيف الوجه من موستيلا خصيصًا لتنظيف وجه رضيعك بلطف، بما في ذلك حول العينين حيث تظهر إفرازات قليلة في كثير من الأحيان. وسوف تترك بشرته الرقيقة نظيفة ومرطّبة وهادئة.إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن النظافة الصحية لرضيعك، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
هذا يعتمد على المنتج الذي تستخدمه لتنظيف وجه أو مؤخرة رضيعك:- في حال اخترت الإحساس المخملي ونعومة حليب التنظيف من مجموعة موستيلا بيبي لتنظيف وترطيب بشرة رضيعك الجافة في الوقت نفسه، نوصيك بشطفها من أجل الحد من مخاطر نقع الحفاض، على سبيل المثال. - في حال كنت تفضل طريقة منعشة وناعمة للعناية بالبشرة، استخدم ماء التنظيف بدون شطف للبشرة العادية أو ماء التنظيف المهدئ للبشرة الحساسة جداً، مما يجعل البشرة نظيفة وصافية في خطوة واحدة دون الحاجة للشطف. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن النظافة الصحية لرضيعك، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
إن الماء غير كاف لإزالة الأوساخ التي يمكن أن تجدها على بشرة رضيعك (القيء، الحليب، إلخ).لذا من المستحسن استخدام منتج تنظيف محدد، مثل ماء التنظيف من دون شطف للبشرة العادية أو حليب التنظيف للبشرة الجافة أو ماء التنظيف المهدئ من دون شطف للبشرة الحساسة جداً. تمت صياغة منتجات العناية بالبشرة هذه خصيصاً لتبقى لطيفة على بشرة الرُضّع الرقيقة، وسوف تترك بشرتهم نظيفة بشكل كامل من دون تجفيفها أو تهييجها. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن النظافة الصحية لرضيعك، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
صُمم الشامبو الرغوي من موستيلا للمواليد الجدد خصيصاً من أجل منع تشكل خبز الرأس وتحفيز إزالته من خلال الحد من انتشار الجراثيم، كونها المسبب الرئيسي.إذا ظهرت على رأس رضيعك تلك القشور البيضاء المائلة إلى الصُفرة، نوصيك باستخدام هذا المنتج للعناية بالبشرة. - من ناحية أخرى، إذا كانت فروة الرأس صحية فإن شامبو جنتل من موستيلا سيكون مناسباً تماماً، فهو غني بمستخلصات البابونج ومشتقات زيت جوز الهند، وينظف الشعر بلطف ويمنع التشابك. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن خبز الرأس، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
زيت اللوز الحلو مفيد لتفكيك خبز الرأس من فروة رأس رضيعك، لكنه لا يعالج المسبب الرئيسي لهذه الحالة. لذلك من المستحسن استخدام منتج محدد للعناية بالبشرة يعمل على كل من مسبب المشكلة وأعراضها. تقوم تركيبة موستيلا لعلاج خبز الرأس بتنظيم إفراز الزهم وتنعيم البشرة والحد من إعادة تشكل البشرة القشرية. ومثل جميع منتجات موستيلا، لا تسبب للحساسية، مما يعني أنها تمت صياغته لتقليل مخاطر رد الفعل التحسسي - لا تحتوي على مسببات حساسية معروفة أو غيرها من المواد المهيجة. وبشكل خاص، تم اختبارها باتساق مع بروتوكول قائم على المعايير للتأكد من تحملها العالي.
قد يسمح لك زيت اللوز الحلو بإزالة خبز الرأس من فروة رأس رضيعك أو وجهه عبر تليين القشرة. ومع ذلك، فإنه لن يعمل على مسبباته، وبالتالي قد يظهر خبز الرأس مجدداً. لعلاج أكثر فعالية، نوصيك باستخدام مستحضر عناية بالبشرة خاص بعلاج خبز الرأس. من خلال تنظيم إفراز الزهم وتطهير البشرة، فإن مستحضر العناية بالبشرة هذا سيسمح لك بإزالة خبز الرأس الموجود والحد من ظهوره مرة أخرى. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن خبز الرأس، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
لا، لا تشكل النظافة عاملاً في ظهور خبز الرأس. يرجع ذلك إلى الإفراط في إفراز الزهم والعرق وإلى انتشار فطر مجهري على سطح البشرة (أعراض مرتبطة بانتقال هرمونات الأم إلى الجنين في نهاية الحمل). إذا ظهر خبز الرأس لدى رضيعك، ننصحك بغسل شعره بشامبو خاص مثل الشامبو الرغوي من موستيلا بيبي للمواليد الجدد واستعمال مستحضر مناسب لفروة رأسه، مثل كريم خبز الرأس، إذ يساعد هذا المستحضر للعناية بالبشرة على التخلص من خبز الرأس والحد من ظهوره من خلال العمل مباشرة على أسبابه. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن خبز الرأس، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
يعد الاحمرار المستمر في منطقة الحفاضة أمراً شائعاً، حتى في حال اتبعت قواعد النظافة بدقة (تغيير الحفاضات بانتظام، والتنظيف والتجفيف اللطيفين والدقيقين، واستعمال الكريم الواقي، إلخ).في هذه الحالة، نوصي باستعمال منتج معين لرعاية طفح الحفاضة على مؤخرة رضيعك، مثل كريم الفيتامين الواقي: عن طريق تحييد الإنزيمات المسؤولة عن الاحمرار في منطقة الحفاض، فإن هذا المنتج سيقلل من شدته ويحفز اختفاءه. إذا لم يتلاشى الاحمرار بعد بضعة أيام أو إذا كان رضيعك يبكي أو مصاباً، ننصحك باستشارة طبيبك. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الاحمرار في منطقة الحفاض، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
الاحمرار في منطقة الحفاضة هو حادثة متكررة وحميدة بشكل عام عند الرُضّع.يرجع ذلك للاحتكاك لفترة طويلة مع البراز والبول، ويظهر على الأخص في حال الإسهال أو العلاج بالمضادات الحيوية أو خلال التسنين. - لمنع ظهوره، ننصحك بتغيير حفاضات رضيعك بانتظام، وفي أقرب وقت ممكن بعد اتساخها. - نظِّف مؤخرته جيداً بمنتج مناسب (مثل حليب التنظيف للبشرة الجافة أو ماء التنظيف من دون غسل للبشرة العادية، أو مرهم موستيلا أو مناديل تهدئة البشرة) ثم جففها تماماً دون إغفال الطيات. - كإجراء وقائي، ومع كل عملية تغيير للحفاض، استعمل كريم خاص مثل كريم الفيتامين الواقي، الذي سيعزل بشرة الرضيع عن العوامل القاسية بفضل المفعول الوقائي لأكسيد الزنك. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن الاحمرار في منطقة الحفاض، يُرجى الاطلاع على قسم النصائح لدينا.
كشفت أبحاثنا أن بشرة الرضيع تحتوي على ثروة ثمينة من الخلايا الأصلية عند الولادة. إن هذه الخلايا الفريدة لدى كل شخص تدوم مدى الحياة. ومن المهم حماية "سلامة" هذه الخلايا الأصلية لأنها تلعب دوراً مهماً في الحفاظ على صحة بشرة الفرد طوال حياته. فهي تساعد على تجديد البشرة والحفاظ على توازنها العام وحمايتها من عوامل الإجهاد اليومية.لمعرفة المزيد، يرجى الاطلاع على منتجات العناية الجديدة من مجموعة موستيلا بيبي.
نعم. لدى المواليد الجدد، تكون الأدمة (الطبقة العميقة من الجلد) أرق ثلاث أو أربع مرات من البالغين، كما تكون الطبقة القرنية (الطبقة العليا من الجلد) أرق. وأخيراً، فإن الطبقة المائية الدهنية التي تُغطي الجلد وتحميه شبه غائبة عند الرُضّع.
كونها أرق من بشرة البالغين، لا تنفك بشرة الرُضّع عن التطور، إذ يكون حاجز البشرة غير مكتمل عند الولادة، ولا يبلغ مرحلته الأولى من النضج إلا عند الطفل عامه الثاني. وتكون البشرة بين عمر 0 والسنتين غير قادرة على الحفاظ على مستوى جيد من الترطيب يعد جوهرياً لخلاياها لتتمكن من العمل بشكل مناسب. نتيجة لذلك، لا يمكن أن تضطلع بشرة رضيعك بدورها الكامل كحاجز وقائي، وتكون معرضة بشكل كبير لعوامل الإجهاد اليومية.كما كشف باحثو موستيلا أن بشرة المولود الجديد تمتلك مصدر قوة مذهل، ألا وهو المخزون الخلوي الفريد من نوعه والدائم طوال الحياة والذي يكون في ذروته عند الولادة، إلا أنه يبقى ضعيفاً خلال السنوات القليلة الأولى من الحياة. وتلعب هذه الخلايا الأصلية دوراً رئيسياً في البشرة، فهي تضمن قدرة البشرة على التجدد وهي مسؤولة عن الحفاظ على توازنها الكلي ضد عوامل الإجهاد اليومية. للحفاظ على هذا الثراء الخلوي الفريد ودعم تطوره، تحتاج بشرة الرضيع بالتأكيد إلى أن يتم تعزيزها وحمايتها يومياً باستخدام منتجات العناية بالبشرة المناسبة.
يكون لدى بعض الرُضّع والأطفال بشرة جافة طبيعياً، الأمر الذي يتطلب رعاية معينة على مدار السنة. وخلال فصل الشتاء، تتعرض البشرة باستمرار لهجمات من البرد والرياح والتدفئة المركزية، فتميل إلى الجفاف بسهولة أكبر. هذه الظاهرة شديدة بشكل خاص عند الرُضّع والأطفال، الذين تكون بشرتهم أكثر رقة ولا تزال غير ناضجة. خلال هذه الفترة، يكون من الضروري إذاً ترطيب وتغذية بشرتهم بانتظام، خاصة بعد التنظيف والاستحمام، واستخدام منتجات معينة في عمليتي التنظيف والاستحمام. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن المواصفات الخاصة ببشرة رضيعك، اطلع على قسم النصائح لدينا.
تساعد هذه الخلايا الأصلية على تجديد البشرة والحفاظ على توازنها الكلي طوال الحياة، وهي بالتالي تلعب دوراً حيوياً. وتبلغ ثروة البشرة من الخلايا الأصلية ذروتها عند الولادة، ولكنها تبقى ضعيفة للغاية خلال العامين الأولين من حياة الطفل. وخلال هذه الفترة الحرجة، لا يزال حاجز البشرة الوقائي في خضم التطور وتكون البشرة معرضة بشكل كبير لعوامل الإجهاد اليومية. لذلك، فمن المهم جدًا حماية البشرة وتقويتها للحفاظ على ثروتها الثمينة من الخلايا الأصلية.إذا كنت ترغب في معرفة المزيد، يرجى الاطلاع على منتجات العناية الجديدة من مجموعة موستيلا بيبي.